حوحو هو مدون تقني وقد وصل به الحال الصعب إلي الهجرة خارج بلده الأم المغرب حيث اضطر إلي الهجرة خارج البلد كغيره من الشباب بحثا عن حياة أفضل فبحث هناك عن عمل وكان من بين ما فكر فيه الإنترنت وكان حينئذ الإنترنت مفتوح للكل وليس فيه منشئي المحتوي الكبار وبالتالي المنافسة بسيطة وتحقيق الدخل يتم من أول رفع فيديو علي يوتيوب ونشر أول تدوينةفمن هنا بدأ بتحقيق أولي دولاراته بعد إنشاء قناته الأولي وموقعه.
من هو حوحو للمعلوميات
ويشار إلي أنه كان يستعمل موقع حوحو إلي نشر محتوي الفيرال للحصول علي أموال من ورائه فلو تصفحت أرشيف مدونة حوحو للاحظة ذالك فهو لم يدخل عالم التقنية ولعا ولاحبا لها إنما بحثا عن الأموال بسبب الأحوال الصعبة وبعد مدة من هذا ركز علي المواضيع التقنية فأنشئ قناة تقنية وحازت علي قاعدة جماهيرية لابأس بها.
حتي قام بعض الأشخاص بتقديم بعض بلاغات ضد القناة مما أدي إلي إغلاق القناة وفي أول فيديو له علي قناته الجديدة ذكر فيه أخبار إغلاق القناة الأولي ووعد بمتابعة الأشخاص الذين بلغوا عن القناة قضائيا لكن لم يسمع بتقدم في ذالك الأمر.
حياة حوحو للمعلوميات
وواصل في النشر في قناته الجديدة وكان من أبرز مادعاه في قناته هو أنها أول قناة عربية تقنية حصدت 100مليون مشاهدة رغم أنه ليس عربي وإنما هو أمازيغي وفي فيديوهاته علي قناته الأولي كان لايتكلم العربية بشكل جيد وحتي في قناته الأخيرة وللتي يعرفها عليه الكثيرون لايتقن فيها العربية بشكل جيد فهناك كلمات كثيرا مايقولها خاطئة وليست في محلها.
صورة للحسين مزواد
وكان من أبرز ماحدث له في آخر زمنه في اليوتيوب هو حملة المدون التقني الشهير "رغيب أمين" بعد العطلة الصيفية الماضية هو ومجموعة من المدونين التقنيين حيث انتقدوه ووصفو مايقدمه من فيديوهات علي قناته بالإستفزازية للمشاهدين ونعتو العناوين الخاصة به بالكاذبة وكثر القيل والقال ودارت ردود بينه وبين رغيب أمين ومسخرة بعضهم علي بعض حتي وصل الحد بهم أنهم قالو بأنهم سوف يقومون بمنظارة بينهم لكن لم نري تقدم في ذالك الشيء.
وأكبر شيئ وقع له في 2017 هو إغلاق قناته علي اليوتيوب من طرف الشركة وكان عدد المشتركين يفوقون ال 2.400.000 مشترك وقد خرج في فيديو علي قناته الشخصية علي اليوتيوب وقال فيه بأنه ذهب لمقر يوتيوب في مدريد لكنهم أخبروه أنه سيسترجع قناته بعد 3-6 أشهر كما قال أنه يتواصل مع عاملين في اليوتيوب من إرجاع القناة بأسرع وقت ممكن ويذكر أننا قد تكلمنا في تدوينة سابقة عن السبب الحقيقي لإغلاق قناة حوحو للمعلوميات
من هو الحسين مزواد
ونضيف لكم معلومة صغيرة في الأخير أن حوحو ليس هو إسمه الحقيقي وإنما هو الإسم الذي كانت تناديه به أمه في الصغر إما إسمه الحقيقي فهو الحسين مزواد
ويشار إلي أنه كان يستعمل موقع حوحو إلي نشر محتوي الفيرال للحصول علي أموال من ورائه فلو تصفحت أرشيف مدونة حوحو للاحظة ذالك فهو لم يدخل عالم التقنية ولعا ولاحبا لها إنما بحثا عن الأموال بسبب الأحوال الصعبة وبعد مدة من هذا ركز علي المواضيع التقنية فأنشئ قناة تقنية وحازت علي قاعدة جماهيرية لابأس بها.
حتي قام بعض الأشخاص بتقديم بعض بلاغات ضد القناة مما أدي إلي إغلاق القناة وفي أول فيديو له علي قناته الجديدة ذكر فيه أخبار إغلاق القناة الأولي ووعد بمتابعة الأشخاص الذين بلغوا عن القناة قضائيا لكن لم يسمع بتقدم في ذالك الأمر.
وواصل في النشر في قناته الجديدة وكان من أبرز مادعاه في قناته هو أنها أول قناة عربية تقنية حصدت 100مليون مشاهدة رغم أنه ليس عربي وإنما هو أمازيغي وفي فيديوهاته علي قناته الأولي كان لايتكلم العربية بشكل جيد وحتي في قناته الأخيرة وللتي يعرفها عليه الكثيرون لايتقن فيها العربية بشكل جيد فهناك كلمات كثيرا مايقولها خاطئة وليست في محلها.
وكان من أبرز ماحدث له في آخر زمنه في اليوتيوب هو حملة المدون التقني الشهير "رغيب أمين" بعد العطلة الصيفية الماضية هو ومجموعة من المدونين التقنيين حيث انتقدوه ووصفو مايقدمه من فيديوهات علي قناته بالإستفزازية للمشاهدين ونعتو العناوين الخاصة به بالكاذبة وكثر القيل والقال ودارت ردود بينه وبين رغيب أمين ومسخرة بعضهم علي بعض حتي وصل الحد بهم أنهم قالو بأنهم سوف يقومون بمنظارة بينهم لكن لم نري تقدم في ذالك الشيء.
وأكبر شيئ وقع له في 2017 هو إغلاق قناته علي اليوتيوب من طرف الشركة وكان عدد المشتركين يفوقون ال 2.400.000 مشترك وقد خرج في فيديو علي قناته الشخصية علي اليوتيوب وقال فيه بأنه ذهب لمقر يوتيوب في مدريد لكنهم أخبروه أنه سيسترجع قناته بعد 3-6 أشهر كما قال أنه يتواصل مع عاملين في اليوتيوب من إرجاع القناة بأسرع وقت ممكن ويذكر أننا قد تكلمنا في تدوينة سابقة عن السبب الحقيقي لإغلاق قناة حوحو للمعلوميات
ونضيف لكم معلومة صغيرة في الأخير أن حوحو ليس هو إسمه الحقيقي وإنما هو الإسم الذي كانت تناديه به أمه في الصغر إما إسمه الحقيقي فهو الحسين مزواد
تعليقات: 0
إرسال تعليق